tweety
[i][color=violet][size=18][center]السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
*** اهلا بك في
tweety
[i][color=violet][size=18][center]السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
*** اهلا بك في
tweety
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدي عام ثقافي اجتماعي علمي سياسي متنوع ومتجدد ايضا

 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول

 

 مرض ولي العهد السعودي يفتح احتمالات التغيير و الإصلاح ويُعزز حظوظ أجيال الأمراء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سعودي حر
لسه جديد
لسه جديد



عدد الرسائل : 5
العمر : 72
تاريخ التسجيل : 09/02/2009

مرض ولي العهد السعودي يفتح احتمالات التغيير و الإصلاح   ويُعزز حظوظ أجيال الأمراء Empty
مُساهمةموضوع: مرض ولي العهد السعودي يفتح احتمالات التغيير و الإصلاح ويُعزز حظوظ أجيال الأمراء   مرض ولي العهد السعودي يفتح احتمالات التغيير و الإصلاح   ويُعزز حظوظ أجيال الأمراء Icon_minitimeالثلاثاء 10 فبراير 2009, 7:16 pm

مرض ولي العهد السعودي يفتح احتمالات التغيير و الإصلاح ويُعزز حظوظ أجيال الأمراء

أفاد تقرير لمؤسسة معلومات استخبارتية أميركية أن مرض ولي العهد السعودي الأمير سلطان بن عبدا لعزيز قد يفتح الباب على احتمالات تغييرات سياسية كبيرة في السعودية.
وتتجه صحة ولي العهد السعودي الضعيفة أصلا إلى التدهور السريع، وتأتي الإنباء عن تراجع صحة الأمير سلطان بعد حوالي ثلاث سنوات من وفاة شقيقه الأكبر العاهل السعودي السابق الملك فهد بن عبدا لعزيز.
والأمير سلطان واحد من أكثر أفراد أسرة آل سعود الحاكمة نفوذا وقد يؤدي غيابه إلى اهتزاز هرم السلطة في المملكة نتيجة للتغييرات التي من المتوقع أن تحدث في السياسة الداخلية و الخارجية التي يمكن أن يجلبها على المدى القصير في وقت حرج بالنسبة لهذا البلد.
وبينما يحيط بمؤسسة العرش أمراء تتجاوز أعمارهم السبعين عاما، فإن الأسرة المالكة قد تشهد قريبا تغييرا في الطبقة السياسية الحاكمة بهيمنة أحفاد مؤسس الدولة السعودية الحديثة، الملك عبدا لعزيز بن عبدا لرحمن آل سعود.
ويتزعم الأمير سلطان السديريين، الفرع الأقوى نفوذا بين آل سعود، كما انه العضو الأكثر تأثيرا في الأسرة المالكة. وبالتالي، فإن غيابه يمكن أن يؤدي إلى تغييرات مهمة في هيكلية الحكم داخل أسرة أل سعود. وسيمثل أيضا اختبارا لعمل مجلس الخلافة الذي تم تشكيله مؤخرا، والذي دخل حيز التنفيذ في أكتوبر 2006 مع سن التشريع المسمى “قانون هيئة البيعة”.
وقبل ذلك، تعاملت السعودية مع حالات لانتقال المُلك كلا على حدة. وينطوي القانون الجديد الذي يحكم الخلافة على نصوص مفصلة تماما، ترهن تعيين الملك وولي العهد بإجماع الأعضاء الـ35 في هذه المؤسسة. وحيث أن هذه القواعد والتعليمات لم يتم تطبيقها قط، فإن الخلافة القادمة ستقيس مدى فاعلية أو قصور النظام الجديد.
ونظريا قد يتولى الأمير سلطان الحكم بعد أخيه الأكبر وغير الشقيق العاهل السعودي الحالي الملك عبدا لله، لكن مرض الأمير سلطان يفتح الباب لحسابات في الخلافة يدخلها معتركا صعبا.
والأخ الأكبر الثالث في أبناء عبدا لعزيز أل سعود حاليا هو وزير الداخلية الأمير نايف. ويشتهر الأمير نايف بقربه الشديد من المؤسسة الدينية الوهابية، وهو بذلك ليس مرشحا واقعيا لولاية العهد، خصوصا في هذا الوقت الذي يقود فيه العاهل السعودي الحالي مبادرة كبيرة للإصلاح الذي يتماشى مع فكرة الرئيس الامريكى أوباما خاصة أن اوباما جاء إلى السلطة تحت شعار الإصلاح والتغيير.
وتولى الأمير سلطان وزارة الدفاع لفترة طويلة. وعلى الرغم من أن ابنه الفريق الركن المتقاعد خالد بن سلطان هو احد نوابه، إلا انه لا يحتمل أن يخلف والده في وزارة الدفاع. ويعتبر الابن الثاني لولي العهد، الأمير بندر، عضوا مؤثرا بشكل كبير في العائلة المالكة.
وعمل الأمير بندر سفيرا للسعودية في واشنطن طيلة 22 عاما انتهت في 2005، ويترأس حاليا مجلس الأمن الوطني السعودي. ويتمتع أبناء الأمير سلطان بأعلى درجة من النفوذ في هرمية الحكم السعودي.
ومنح موقع الأمير سلطان المحوري والنفوذ الذي يتمتع به، تدخلا كبيرا في آلية توزيع عائدات الثروة النفطية السعودية، سواء داخل المملكة أو خارجها. وينظر الغرب حاليا إلى السعودية، أكبر مصدر للنفط في العالم، لكي تصبح المساهم الأكبر في الجهود الدولية لمجابهة الأزمة المالية العالمية.
و أعتبر البعض أن الرياض–التي بقيت إلى حد بعيد محصنة ضد عدوى الأزمة المالية العالمية- تواجه تحديين رئيسيين. الأول على الجبهة الداخلية، إذ تريد الرياض ضمان أن النجاحات في مواجهة الإرهاب والجهود الحالية المبذولة للتعامل مع التطرف لن تتراجع. والثاني وهو الأهم، ويتمثل في صعود إيران، أقوى منافسي السعودية الإقليميين، في أعقاب الانسحاب المتوقع للقوات الأميركية من العراق.
وتعني هذه التحديات أن انتقال السلطة في السعودية يجب التعاطي معه بأكبر هدوء ممكن، وألا يؤدي إلى صراعات على الحكم.
وفي الوقت الذي برهن فيه آل سعود على المرونة في التعامل مع قضايا الحكم على مدار 264 عاما، إلا أن النمو في عدد أصحاب المصالح داخل المملكة يمثل مدعاة للقلق البالغ. وخلال عملية الانتقال هذه، فأن الحكم سيتجه نحو الجيل الثالث من الأسرة الحاكمة.
فهل سيعمر الأجيال الفساد الذي بناه أبائهم الأولين أم سيحدث الإصلاح و التغيير الذي أشار إليه أوباما.؟؟؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مرض ولي العهد السعودي يفتح احتمالات التغيير و الإصلاح ويُعزز حظوظ أجيال الأمراء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
tweety :: المنتديات العامه :: المنتدي السياسي-
انتقل الى: